شجرة باوباب Baobab كل شيء فيها ضخم
طول هذه الشجرة العجيبة الشكل يصل لـ 25-30 متراً، بمحيط جذر يصل لـ10-12 مترا فكل شيء فيها يعلن عن ضخامته.
باوباب شجرة إستوائية ومع ذلك فهي تتحمل الجفاف كما تتحمل المناخ الرطب ، تنمو في مناطق الغابات , وهي من الأشجار المحمية التي يمنع قطعها في كثير من البلدان التي تنبت فيها.
يقال ان اصل التسميه عربية من ابو حباب نظرا لعدد البذور التي تنتجها ومع الوقت تحور الاسم ليصبح باوباب ولها اسم اخر عربي هو التبلدي.
من غرائب استخدامات هذه الشجرة هو أن بعض القبائل الأفريقية كانت تحفرها من الداخل وتجعلها سجناً! والبعض يحولونها لمكاتب وحمامات فهي تنمو في افريقيا اكثر من اي بلد اخر.
في موسم الأمطار تخزّن الشجرة في أنسجة جذعها كميات كبيرة من الماء تستخدمه في فصل الجفاف ، بالرغم من ضخامة جذع الشجرة إلا أن إرتفاعها لا يتعدى الـ 22 متراً في أقصى الحالات وأفرعها قليلة العدد متباعدة عن
بعضها، متجهة إلى الأعلى تشبه المجموع الجذري للأشجار ،
وبهذا الشكل فشجرة التبلدي عندما تكون عارية من الأوراق تبدو وكأنها مقلوبة رأساً على عقب جذورها في الهواء وأفرعها داخل التربة.
وللافارقه قصه طريفه حيث ان آلهتهم غضتب على الشحرة فقامت بقلعها واعادة زرعها راسا على عقب ,عقابا لها على ما بدر منها من تعجرف .
في الجزيرة العربية في محافظة ظفار توجد هذه الأشجار في منطقة جبال حشير وفي منطقه محصورة من عقبه حشير ووادي حنه وعددها قد لايتجاوز ثلاثون شجره فقط .
طول هذه الشجرة العجيبة الشكل يصل لـ 25-30 متراً، بمحيط جذر يصل لـ10-12 مترا فكل شيء فيها يعلن عن ضخامته.
باوباب شجرة إستوائية ومع ذلك فهي تتحمل الجفاف كما تتحمل المناخ الرطب ، تنمو في مناطق الغابات , وهي من الأشجار المحمية التي يمنع قطعها في كثير من البلدان التي تنبت فيها.
يقال ان اصل التسميه عربية من ابو حباب نظرا لعدد البذور التي تنتجها ومع الوقت تحور الاسم ليصبح باوباب ولها اسم اخر عربي هو التبلدي.
من غرائب استخدامات هذه الشجرة هو أن بعض القبائل الأفريقية كانت تحفرها من الداخل وتجعلها سجناً! والبعض يحولونها لمكاتب وحمامات فهي تنمو في افريقيا اكثر من اي بلد اخر.
في موسم الأمطار تخزّن الشجرة في أنسجة جذعها كميات كبيرة من الماء تستخدمه في فصل الجفاف ، بالرغم من ضخامة جذع الشجرة إلا أن إرتفاعها لا يتعدى الـ 22 متراً في أقصى الحالات وأفرعها قليلة العدد متباعدة عن
بعضها، متجهة إلى الأعلى تشبه المجموع الجذري للأشجار ،
وبهذا الشكل فشجرة التبلدي عندما تكون عارية من الأوراق تبدو وكأنها مقلوبة رأساً على عقب جذورها في الهواء وأفرعها داخل التربة.
وللافارقه قصه طريفه حيث ان آلهتهم غضتب على الشحرة فقامت بقلعها واعادة زرعها راسا على عقب ,عقابا لها على ما بدر منها من تعجرف .
في الجزيرة العربية في محافظة ظفار توجد هذه الأشجار في منطقة جبال حشير وفي منطقه محصورة من عقبه حشير ووادي حنه وعددها قد لايتجاوز ثلاثون شجره فقط .
الثمار عبارة عن علبة لا تنفتح لوحدها ، كبيرة بيضوية أو كمثرية الشكل يصل طولها إلى 30سم ، سطحها مخملي الملمس بسبب الزغب الكثيف ذي اللون الرمادي يعمل منها شراب منعش في السودان غني بفيتامين سي وله استخدامات طبيه .
نترككم مع مجموعة من الصور الرائعة لها